تحميل أنشودة
سبحة المقام
هي أنشودة أبا الأنبياء كاملة
للشيخ
مشاري راشد العفاسي
و أنشدها كاملة أيضاً في حفل ليالي فبراير 2011
أناشيد متنوعة وقصائد من أناشيد عن الأنبياء والصالحين
mp3
النغمة 1 : أبا الأنبياء
النغمة 2 : وللبيت ملئ جناني
النغمة 3 : تألقت الآي في ثوبه
النغمة 4 : مباركة القصد
النغمة 5 : على أنني في هيام السجود
النغمة 6 : وأنسيت نفسي
النغمة 7 : وبت وكل كياني
النغمة 8 : فجلت برأسي
النغمة 9 : وقمت على قدمي نسمتين
أبا الأنبياء عليك الصلاة عليك السلام أبا الأنبياء
وقفت أصلي أمام المقام و في مقلتي السنا و السّناء
و للبيت ملئ جناني جلال و نشوة وجد و وجد انتشاء
يلازمني راكعاً ساجداً و يكحل عيني منه البهاء
تألقت الآي في ثوبه تمدّ النجوم العلا بالضيــاء
و للناس من حوله زحمة توثق بين ذويها الإخاء
مباركة القصد تسعى إلى رضى الله مفعمة بالرجاء
و كانت تراودني ذكريات تلامع فيها وجوه وضاء
على أنني في هُيام السجود يحلّق بي في عنان السماء
فكنت أطوف و كانت تطوف و كان التجلّي و كان الدّعاء
و أُنسيت نفسي و غاب زماني و غاب مكاني و غاب الثواء
تجنّح قلبي و أصعد يسمو فردت الفضاء و جزت الفضاء
و بت و كلّ كيانيَ ومض كأنيَ روح سخيّ العطاء
و مال عليّ أخ يبتغي مكاني يقول أطلت البكاء
فجلت برأسي و سألت نفسي أهذا أنا يا غباء الذكاء
أراني كأني من النور خلق جديد و لست بطين و ماء
و قمت على قدمي نسمتين صفياً يهيم مع الأصفياء
و عاودت ذاتي رويدا رويدا و كان أناي حبيس الإناء
سكون الدجى و عرام الشجى و نار العناء و برد الصفاء
و راجعت ما كان من غابري و من حاضري فاعتراني الحياء
سبحة المقام
هي أنشودة أبا الأنبياء كاملة
للشيخ
مشاري راشد العفاسي
و أنشدها كاملة أيضاً في حفل ليالي فبراير 2011
أناشيد متنوعة وقصائد من أناشيد عن الأنبياء والصالحين
التحميل :
mp3
استماع :
النغمات :
النغمة 1 : أبا الأنبياء
النغمة 2 : وللبيت ملئ جناني
النغمة 3 : تألقت الآي في ثوبه
النغمة 4 : مباركة القصد
النغمة 5 : على أنني في هيام السجود
النغمة 6 : وأنسيت نفسي
النغمة 7 : وبت وكل كياني
النغمة 8 : فجلت برأسي
النغمة 9 : وقمت على قدمي نسمتين
الكلمات :
أبا الأنبياء عليك الصلاة عليك السلام أبا الأنبياء
وقفت أصلي أمام المقام و في مقلتي السنا و السّناء
و للبيت ملئ جناني جلال و نشوة وجد و وجد انتشاء
يلازمني راكعاً ساجداً و يكحل عيني منه البهاء
تألقت الآي في ثوبه تمدّ النجوم العلا بالضيــاء
و للناس من حوله زحمة توثق بين ذويها الإخاء
مباركة القصد تسعى إلى رضى الله مفعمة بالرجاء
و كانت تراودني ذكريات تلامع فيها وجوه وضاء
على أنني في هُيام السجود يحلّق بي في عنان السماء
فكنت أطوف و كانت تطوف و كان التجلّي و كان الدّعاء
و أُنسيت نفسي و غاب زماني و غاب مكاني و غاب الثواء
تجنّح قلبي و أصعد يسمو فردت الفضاء و جزت الفضاء
و بت و كلّ كيانيَ ومض كأنيَ روح سخيّ العطاء
و مال عليّ أخ يبتغي مكاني يقول أطلت البكاء
فجلت برأسي و سألت نفسي أهذا أنا يا غباء الذكاء
أراني كأني من النور خلق جديد و لست بطين و ماء
و قمت على قدمي نسمتين صفياً يهيم مع الأصفياء
و عاودت ذاتي رويدا رويدا و كان أناي حبيس الإناء
سكون الدجى و عرام الشجى و نار العناء و برد الصفاء
و راجعت ما كان من غابري و من حاضري فاعتراني الحياء