تحميل مقطع
أنا وإن قيل من يفدا الوطن
من بداية أوبريت معلقة الإتحاد
بصوت الشيخ
مشاري راشد العفاسي
التحميل :
تحميل أوبريت معلقة الإتحاد كاملا
أنا وأن قيل من يفـدا الوطـن مارحـت أرد الشـآن
أســوم الــروح لـبــلادي إذا دارت نوايـبـهـا
على قول المثـل وأن صكـت الحلقـة علـى الأبطـان
تعـزوا بالقـروم اللـي يـهـاب الضـجـان بـهـا
تعـزوا مـن بنـي يـآس برجـالٍ تعسـف الميـدان
تقـول الله علـى طـرق البـلا والـمـوت حببـهـا
رجـالٍ كـل مـا العـادي غـزا ردولــه الـعـدوان
ومـن عـاد الحـرار لـزوم يشكـي مـن مخالبـهـا
ومن جانـا بطيـب إيمـان جينـا لـه بطيـب إيمـان
ومـن جانـا بغيـر الطـيـب لا يحـمـد عواقبـهـا
إذا الطامـع غزانـا مـا نشذبلـه خـشـوم سـنـان
خشـوم سيوفنـا فـي هامـت الطـامـع نشذبـهـا
رفعنـا رايـة الحـق وتركـنـا رايــة الشيـطـان
يشـرقـهـا يغـربـهـا يشـرقـهـا ويـغـربـهـا
تلاقـت فيـج يـا الظفـرة دروب القلـب والشريـان
لـو أن ذكـراك تكتـب فـي الحنايـا كـان نكتبـهـا
ويا ليـوا كـل مـا هـب النسيـم ومالـت الأغصـان
يناسبـك الفخـر و اللـي تـربـوا فـيـك ناسبـهـا
تسولـف مجـدك الركبـان لا مـروا علـى الركبـان
ولا تستوعبـه حجـم الكـتـب و أكـبـر مكاتبـهـا
زمـانٍ كـان فيـه الفعـل غـالـب والـكـلام أوزان
ونـحـن نــوزن كلـمـة الـضــد وانغالـبـهـا
مرامينـا المـدى ولنـا علـى روس الجميـم مكـان
ولنـا المجـد انتصـر وإن ضاقـت الأرض بكتايبهـا
خلطنـا أوراق مـن وضـب كتايـبه ولفـا طمـعـان
لعلـه عقـب مــا نخلطـلـه أوراقــه يوضبـهـا
لعـلـه يفـطـن أن بـلادنـا هــي درة البـلـدان
هي أكـرم أرض فـي الدنيـا وهـي ثامـن عجايبهـا
رملهـا مـن ذهـب وحدودهـا عقـدٍ مـن المرجـان
حضنهـا برهـا مـن عـزهـا والبـحـر شاربـهـا
وعلـى سيـح شعيـب ومصفـا دونـه مـن النقيـان
صفـة بيـض القلـوب وساقـت الوحـدة ركايبـهـا
أنا وإن قيل من يفدا الوطن
من بداية أوبريت معلقة الإتحاد
بصوت الشيخ
مشاري راشد العفاسي
التحميل :
تحميل الأوبريت كامل :
تحميل أوبريت معلقة الإتحاد كاملا
استماع :
فيديو من قناة سما دبي :
الكلمات :
أنا وأن قيل من يفـدا الوطـن مارحـت أرد الشـآن
أســوم الــروح لـبــلادي إذا دارت نوايـبـهـا
على قول المثـل وأن صكـت الحلقـة علـى الأبطـان
تعـزوا بالقـروم اللـي يـهـاب الضـجـان بـهـا
تعـزوا مـن بنـي يـآس برجـالٍ تعسـف الميـدان
تقـول الله علـى طـرق البـلا والـمـوت حببـهـا
رجـالٍ كـل مـا العـادي غـزا ردولــه الـعـدوان
ومـن عـاد الحـرار لـزوم يشكـي مـن مخالبـهـا
ومن جانـا بطيـب إيمـان جينـا لـه بطيـب إيمـان
ومـن جانـا بغيـر الطـيـب لا يحـمـد عواقبـهـا
إذا الطامـع غزانـا مـا نشذبلـه خـشـوم سـنـان
خشـوم سيوفنـا فـي هامـت الطـامـع نشذبـهـا
رفعنـا رايـة الحـق وتركـنـا رايــة الشيـطـان
يشـرقـهـا يغـربـهـا يشـرقـهـا ويـغـربـهـا
تلاقـت فيـج يـا الظفـرة دروب القلـب والشريـان
لـو أن ذكـراك تكتـب فـي الحنايـا كـان نكتبـهـا
ويا ليـوا كـل مـا هـب النسيـم ومالـت الأغصـان
يناسبـك الفخـر و اللـي تـربـوا فـيـك ناسبـهـا
تسولـف مجـدك الركبـان لا مـروا علـى الركبـان
ولا تستوعبـه حجـم الكـتـب و أكـبـر مكاتبـهـا
زمـانٍ كـان فيـه الفعـل غـالـب والـكـلام أوزان
ونـحـن نــوزن كلـمـة الـضــد وانغالـبـهـا
مرامينـا المـدى ولنـا علـى روس الجميـم مكـان
ولنـا المجـد انتصـر وإن ضاقـت الأرض بكتايبهـا
خلطنـا أوراق مـن وضـب كتايـبه ولفـا طمـعـان
لعلـه عقـب مــا نخلطـلـه أوراقــه يوضبـهـا
لعـلـه يفـطـن أن بـلادنـا هــي درة البـلـدان
هي أكـرم أرض فـي الدنيـا وهـي ثامـن عجايبهـا
رملهـا مـن ذهـب وحدودهـا عقـدٍ مـن المرجـان
حضنهـا برهـا مـن عـزهـا والبـحـر شاربـهـا
وعلـى سيـح شعيـب ومصفـا دونـه مـن النقيـان
صفـة بيـض القلـوب وساقـت الوحـدة ركايبـهـا